
الرسامة الموهوبة / أيتن مدحت تبري
تحمل المبدعة الصغيرة أيتن مدحت تبري بين أصابعها عالمًا من الألوان، تحاور الواقع بروح فنية تفوق عمرها الـ 12 ربيعًا. تسكب على الورق أحلامها بدقة فنان مرهف ، تتعلم بطولة الظل والضوء، لا تكف عن مطالعة أعمال العظماء، وتخطيط مشاريع تختلط فيها الجرأة بالبراءة، فهي تسعى لإصدار كتاب يحتوي أعمالها الفنية فطموحها الفني يرسم أفقًا جديدًا حيث الإبداع لا يحده عمر.



